حياتى العزيزة ... فجر الليل المعتم ....اصوات مغردة فى تلاحم تنشد أنشودة تلازمنى لمنتصف يومى ... ثم يكثر عبور الاناشيد الاخرى من خلالى مرورأ بداخل اعماقى .
حان الوقت للاختيار الوجه المناسب لى ... تفاصيل .. منحنيات .. حركات دائرية ... ادور فى محور واحد و يدور معى الاخر ...يتطلع كثيرآ فأحبه اكثر ... ليس كشعيرات رأسى تداعب عينى تمامآ و لكنها جزء من شوقى المتلون .
أفكر و أفكر ...أعرف تمام المعرفة ان قدرى لا يتحد كثيرآ ولو لوقت طويل فلا أتشوق لبذل كثارت جهدى...فأنتظر حلم ذو أزرع ممتلئه بالريش الابيض المتلاعب الغامض... فتأتى رحلة أخرى ويأتى الدور على وجه جديد .. لديه بعض الملامح المألوفه لى و الشيقه للاخر ...و يتلاشى جميع الغموض و تتلاشى معه الاملامح الشيقه فتصبح كوجه الريح الذى يخاطبنى فى ليله مملوءة بالآمطار المتمايله فى خفه و العيون اللامعه ...و لكن لا أنسى ليله الحسره الكبرى ... سوف تآتى كما يأتى الليل المعتم بعد فضاء من الضوء و كثرت الآثار المتلاحمه فى الرمال فى شكل جمالى... و لكن هذه الاثار لم تدم طويلآ فيدفن وجه بعد الاخر ..
لم أفقد بعد شعورى الملئ بالسكون و السلام ... فدومآ يختلط بى حين يبتعد بعيدآ و فى سرعان يبدأ فى الامتلاك دون اى طلب من شفتاى او نظره تعبر عن ما بداخلى ...و لكن ما بين وقت السكون و تلاقى السلام أتعذب كثيرآ ... لعلها دقات قليله و لكن ليست بحساباتى ... فيبتسم لى الوجه و يكون فى أكثر أشكالو أثاره ... فأتخيل للحظة ان أثرى سوف يدوم طويلآ .... و ليس بالطويل .
أشجار تدور من جانبى و تلتف من جانبها فى شموخ ....
تتراقص شلالات المياه فى صوت عزب يمنح الاحساس بلا مكان فى وسط المكان .....
آحلامى تتنقل بين زراع الشجره فى ارتفاع .... و زراعى تستجيب لمطالب ما يمتلك رأسى من شعيرات تداعب جسدى و أفكار تراوغ عقلى ... كتمثال عارى يبدأه فيه فنان ذو الالوان المتطايره و العيون المتآثره الماهره ... فينسج خيطآ رفيعآ فيصبح الاطار فى وجهه المكتمل بين شلالات المياه ....
فيا عذاب وجهى الغير مرئى ... و يا سعاده اوجهى الكثيره.
حان الوقت للاختيار الوجه المناسب لى ... تفاصيل .. منحنيات .. حركات دائرية ... ادور فى محور واحد و يدور معى الاخر ...يتطلع كثيرآ فأحبه اكثر ... ليس كشعيرات رأسى تداعب عينى تمامآ و لكنها جزء من شوقى المتلون .
أفكر و أفكر ...أعرف تمام المعرفة ان قدرى لا يتحد كثيرآ ولو لوقت طويل فلا أتشوق لبذل كثارت جهدى...فأنتظر حلم ذو أزرع ممتلئه بالريش الابيض المتلاعب الغامض... فتأتى رحلة أخرى ويأتى الدور على وجه جديد .. لديه بعض الملامح المألوفه لى و الشيقه للاخر ...و يتلاشى جميع الغموض و تتلاشى معه الاملامح الشيقه فتصبح كوجه الريح الذى يخاطبنى فى ليله مملوءة بالآمطار المتمايله فى خفه و العيون اللامعه ...و لكن لا أنسى ليله الحسره الكبرى ... سوف تآتى كما يأتى الليل المعتم بعد فضاء من الضوء و كثرت الآثار المتلاحمه فى الرمال فى شكل جمالى... و لكن هذه الاثار لم تدم طويلآ فيدفن وجه بعد الاخر ..
لم أفقد بعد شعورى الملئ بالسكون و السلام ... فدومآ يختلط بى حين يبتعد بعيدآ و فى سرعان يبدأ فى الامتلاك دون اى طلب من شفتاى او نظره تعبر عن ما بداخلى ...و لكن ما بين وقت السكون و تلاقى السلام أتعذب كثيرآ ... لعلها دقات قليله و لكن ليست بحساباتى ... فيبتسم لى الوجه و يكون فى أكثر أشكالو أثاره ... فأتخيل للحظة ان أثرى سوف يدوم طويلآ .... و ليس بالطويل .
أشجار تدور من جانبى و تلتف من جانبها فى شموخ ....
تتراقص شلالات المياه فى صوت عزب يمنح الاحساس بلا مكان فى وسط المكان .....
آحلامى تتنقل بين زراع الشجره فى ارتفاع .... و زراعى تستجيب لمطالب ما يمتلك رأسى من شعيرات تداعب جسدى و أفكار تراوغ عقلى ... كتمثال عارى يبدأه فيه فنان ذو الالوان المتطايره و العيون المتآثره الماهره ... فينسج خيطآ رفيعآ فيصبح الاطار فى وجهه المكتمل بين شلالات المياه ....
فيا عذاب وجهى الغير مرئى ... و يا سعاده اوجهى الكثيره.
No comments:
Post a Comment