كلمات تنفجر بداخلى و تعتصر صلواتى الممزوجه بأدخنت من اشتعل و احترق داخل كيانى ف يترقرق دماء سوداويه اللون على شفتاى...فيتلون حبه عينى ناظرت المستقبل الى طريق اوله
-ازدحام اشخاص بدون ملابس يستعبدون بعضهم و يستنكرون كلماتهم المتردده دائما على اذنى ....مثل ابى
نعم يا ابى فقد علمتنى الحديث بكل منطق و عقل
و انتى يا امى فأين تعزيز ثقتى بنفسى؟؟
فكل دمعه تنفر منى الان دليل على محى ما تعلمتوا منكم يا اهلى ... بل و معرفه المسافه بينى و بينكوا يا اشخاص كنتم كمثل من قام بحادثه
و الحادثة كانت يوم ميلادى ...و بدأ فى ان يصدق نفسه ... انه سوف يتنفس مره اخرى ... و لكن جاء اليوم لمعرفه الحقيقه و كان هذا اول الطريق
- اخر الطريق اراه اقرب من اوله فسوف اكون وحيده و سيكون دمع عينى بل و دماء شفتاى أقرب الاشخاص لقلبى قلبى الذى أشعر بالشفق نحوه
ف لو كنت اعلم بهذا يا قلبى لكنت حملت الخنجر المقدس ودفعتوا بداخلك فى المنتصف
فهذه هيا حياتى سواء كان معى أحدا ام لا
فانتم راحلون قريبا ام عاجلا و سوف يتبقى دمع عينى و حمره شفتاى
No comments:
Post a Comment