ماذا بعد ... لا استطيع ان اتمالك خطوات عريضة واوتار لعبت بيد الزمن ...فقد قال كلمتة والان لا استطيع تلبيت نداء صمتى الملتهب ... فماذا بعد ؟؟؟
________________________________
- اشتاق الى شفتيكى ... فأن الرحيق المنبعث بمثابة دقات كعب امرأة يحلو لاذانى سماع عزفها .... فماذا بعد ؟؟؟
__________________________________
- لا استطيع تحمل برودة فراشى المندسة و الممزوجة بشعيرات جسدى القصيرة صفراء اللون .... فماذا بعد ؟؟؟
________________________________
-أنك بمثابة المرأة التى لا تستطيع رغباتى المثول امامها ... حاولت كثيرا ف الابتعاد والتجول ف انحاء عرشى كى لا التقى بضوء غرفتك الساحرة .... ولكن ارادة قدماى غلبتنى ...فعدت سريعأ ...راكضا ... طامعا فى حرارة نفسك النافرة من داخلك ... بدون تفكير ولا اتنزان ... و حاولت كسر حدة الصمت ...فماذا بعد ؟؟؟
_______________________________
-نظراتك تأخدنى ف بلورة لا يتسع غير تزايد شوقى لك بالداخل ولكن لا ارى نفسى ف التحام ...فماذا بعد ؟؟؟
________________________________
-ذات يوم وقعت عيناى عليكى ... فأتسع فمى ليتم التلاقى بين كلماتى العزب و كحل اعينك ... فكان كحلا سارقا ...سرق كل ما احتوية من حنين لكى و تبقى سوى رغبتى و شهوت قلبى ... فماذا بعد ؟؟؟
_________________________________
-فكرت بك كثيرا ... ورايتك تلازمنى كملازمة جسدى لروحى ... فكنت اراك شخصا ذو افكار متناثرة كالؤلؤ البحر ... وذو اعين ثاقبة كالصقر وذو جسد ممتنع متجة الى .... وعقدت العزم وانتظرت رؤيت ملابسك التى دوما اشعرت بحنان استطيع ان اذوب بالداخل ...ولكنك لم يأتى فماذا بعد ؟؟؟
_________________________________
-أشتاق لكحلك الساحر وخطوط تحديد شفتيكى بكل ما تملك ... اشتاق الى صمتك .... اشتاق الى صدرك الذى اشبة بتفحتان طازجتان ... ولكن نويت الرحيل... واريدك ان تعلمى شيئا ...فكنتى بالنسبة الى كالقمر ولكن ردائك كان كاحلا....اشكرك لانقاذ نفسى من شقاء عمرى ....وانقاذ روحى من كثرة صديد السكون ف ظلال الظلمة بداخلى... يا امرأتى الرقيقة .
No comments:
Post a Comment