Sunday, May 15, 2011

أسمحى لى بالعبور ... فقد تركت جميع غرائزى جانبآ

تدور الحلقة حول كيفية العثور على خطوات أرجل مستقيمه تدور حول الروح كالانغام المتطايره و الكيان الظاهر كالاعشاب العذراء غير المغتصبه .... فتبدوا الخطوات البسيطه الساحره المنتقمه من معظم حبات الندى فى تصالح ... وكل هذا يدل  كرمزآ لعنقود مرئى و ليس بمسموع .... هناك خطوات أخرى و هى الاشهار و البوح فى عنف و تعاظم و تكابر ... فأنها المفضله لى و لسعادتى الزائفه فمرحبآ
_________________________________________________________________
.
- ماذا لديك لى أيها الفتى الخجول ؟؟
- لدى ما يسره روحك لحميميتها و جسدك لحفله تنكريه
- أريد المزيد ... أريد عنفآ يقطع أوتار ثكناتى و عشق يدمر أى سبب يقف أمام كبريائى و غرورى
- أسمحى لى بالعبور ... فقد تركت جميع غرائزى جانبآ و أحضرت معى كرباجآ يحتوى على غرائز جنس البشر لتكفى جميع غموضك و تكسر قواكى مغززت الذات .
- ليس هذا بطلب ... ولكنه بمتعه أبديه صانعه العذاب
_____________________________________________________________
تمنيت أن أفقد الشعور كليآ و أفقد الاحساس مسرعه لسقيع ذنوبى و كفر رحلاتى التائهه ... فتأتينى برودة النزيف و إيمان مضجعى البارد .... فهل هذا بقدر ؟؟ أتجه الى بحور يأس مليئه بالغرائب ... فأن حياتى الثانيه من تلك الغرائب ... فبالنسبه للكون انا راقضه فى ضريح ... كتابات و تاريخ قديم و أصبحت أخيرآ فى نظر من حولى أرمله....
يسيطر على الصمت فتأتينى كلمات فى أنفعال و فجور و تبدوا لى و كأنى على أتم الاستعداد للتغيير .!!

No comments:

Post a Comment